حزنك يتحول الى فرح

عدد المساهمات : 35 تاريخ التسجيل : 20/09/2009

قال المسيح له كل المجد لتلاميذه مثل ما اروعه عن الذي يعقب الحزن في بشارة يوحنا21:16 فيقول"المرأة وهي تلد تحزن لان ساعتها قد جاءت.ولكن متي ولدت الطفل لا تعود تذكر الشدة لسبب الفرح لانه قد ولد انسان قي العالم."
ما اعظم هذا المثل يقول الرب ان المرأة عندما يأتي وقت الولادة تحزن بسبب الم الولاده ولكن عندما تلد تفرح فرح اكثر بكثير من الم الولادة.
فيقول الكتاب في عدد 22"فانتم كذلك عندكم الان حزن.ولكني سأراكم فتفرح قلوبكم ولا ينزع احد فرحكم منكم"
نعم قد تكون في حزن ومرارة نفس هذه الايام بس هذا ليس له معني الا ان الرب يريد ان يصنع شئ جديد في حياتك.
فيقول الرب كذلك انتم عندكم حزن لكن سيتحول الي فرح.
وهذا الفرح لا يقاس بالحزن الذي انت فيه.
والاعظم ان الفرح الذي سيأتي اليك لا يستطيع احد ان يأخذه منك.
لا يستطيع شئ او شخص او ضعف او عجز ان يأخذ فرحك الذي سيهبك الرب اياه.
فيقول الرب انه سيأتي اليك فيفرح قلبك.هو سيأتي اليك لنزع الحزن عنك ويبدله بفرح مجيد.
الرب يريد ان يصنع شئ جديد مجيد في حياتك وستراه الايام القادمة والدليل الالم الذي انت فيه.فهي تنبئ بمجئ شئ عظيم لك.
تخيل تلك المرأة وهي تلد كم يكون وجعها؟؟اكيد عظم لكن لوقت محدد ثم بعد ذلك تفرح طول العمر لانها ولدة طفلها الذي سيقضي معها العمر.
فقبل اي ولادة وجع وقبل اي فرح حزن.لكن الوجع والحزن لوقت محدود ام الفرح فهو الي مدي الايام.
ها الشئ الذي تنتظره منذ سنوات وفقد الأمل فيه بسبب الحزن سيأتي اليك وسينتهي الالم...امين[/center]

امين الرب يباركك يوسف
فعلا كلام معزي و الفرح الحقيقي في الرب
شكرا

عدد المساهمات : 35 تاريخ التسجيل : 20/09/2009

شكرااا لمرو رك والرب يبارك حياتك امورة....

فقط ما علينا سوى ان نتكل على الله ونؤمن بأنه اله فرح وسلاااام الذي له كل المجد

شكرا يوسف على هذا الكلام الرائع
صعبة كتير الالام والاحزان بس الحلو انو هي مؤقتة بينما الفرح بالرب أبدي و بينزع الحزن والألم شو ماكان نوعو

شكرا يوسف إجا التأمل بوقتو ربنا يباركك

عدد المساهمات : 35 تاريخ التسجيل : 20/09/2009

امين الرب يبارككم يا سوسن ويا جورج ...

في جملة فعلا لمست قلبي لما بتقول

وهذا الفرح لا يقاس بالحزن الذي انت فيه.
والاعظم ان الفرح الذي سيأتي اليك لا يستطيع احد ان يأخذه منك.

خلونا فعلا عندنا االايمان ويلي اولهم انا انو الفرح يأتي فقط من عند الرب .....وحده هو الفرح الحقيقي

أه يا أخي العزيز

كم نحن بحاجة إلى يسوع وكلامه الرائع

لا أعرف من دون كيف كان بالإمكان العيش في هذه الغابة

أنا سعيد بأن لي هذا الإله العظيم, الغير طبيعي

وبقدرته الغير مدركة في تحويله الأمور والأحداث والمجريات للخير

شكراً للتأمل والرب يباركك